الزواج المبكر Options
الزواج المبكر Options
Blog Article
كيفية البحث عن زوجة تردد فتاة في القبول بخطبة ابن خالها وخوفها أن يذهب إلى غيرها إن هي ماطلت ...
يجب على مؤسسات المجتمع المدني ورجال الدين عمل حملات توعية بمخاطر الزواج المبكر.
يتم تزويج الفتيات الصغيرات لتقليل عدد الأفراد المعالين في الأسرة،
إن الزواج عند الثامنة عشرة سنة مناسب ومفيد شرعا وعقلا ونفسيا، واجتماعيا وتربويا، وهذه وصيتنا لك بتقوى الله ثم بكثرة اللجوء إليه، ونسعد بتواصلك مع موقعك.
المنظمات الدولية، مثل اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية، تلعب دورًا محوريًا في مكافحة الزواج المبكر. هذه المنظمات تعمل على نشر الوعي حول مخاطر الزواج المبكر، وتقديم الدعم للبلدان التي تعاني من هذه الظاهرة من خلال حملات توعوية ومساعدات مالية للأسر المتضررة.
وفقًا للعديد من المنظمات الدولية، يُعتبر الزواج المبكر انتهاكًا لحقوق الطفل، حيث يمنع الفتيات خصوصًا من الحصول على التعليم الجيد ويحد من فرصهن في تطوير مهاراتهن وقدراتهن الشخصية.
ابحث عن بيانات الأمم المتحدة ومواردها وأخبارها والمزيد...
تذكر أن إلغاء الاشتراك يسري فقط على جهازك الحالي، وبالتالي عليك تعديل هذا الإعداد على كل جهاز حسب الضرورة بما يلائم تفضيلاتك.
إن الزواج فطرة الإنسان السليم، وسنة الأنبياء الذين دعوا إليها واندبوا أتباعهم إلى الأخذ بها، فمن التزم بها سار على سيرة الانبياء ومن اعرض عنها تخلى عن نهج النبوة وسنن نور الأنبياء.
محبوسات في منازلهن، ممنوعات من الذهاب إلى المدرسة، معزولات عن أسرهن وأصدقائهن، ومجتمعاتهن- هكذا هي حياة غالبية الطفلات العرائس، إذ تتم الاستعاضة عن التعلم في المدارس، واللعب مع أصدقائهن، والتمتع بطفولتهن بالمسؤوليات والأعباء المنزلية، وتربية الأطفال، وهن مازلن أطفالاً، الأمر الذي يشكل خطورة على حياتهن وحياة أطفالهن ومستقبل مجتمعاتهن.
حيث يكون الأزواج الصغار غير مستعدين لتحمل المسؤوليات الاقتصادية والاجتماعية، مما يؤدي إلى تفاقم المشاكل الأسرية.
الزواج عموما والزواج المبكر خاصة له آثار عميقة وعظيمة سواء كان على حياة الفرد او الجماعة او المجتمع عموما.
يؤدي الزواج المبكر الى جانب الاثار الاجتماعية والاقتصادية، دورا في دعم وتعزيز الوزن السياسي والعسكري للبلد.
يمنع الزواج المُبكّر الفتاة من مواصلة تعليمها، وذلك لأنّ الكثير من المجتمعات ترفض فكرة ذهاب فتاة متزوجة أو خاطبة إلى المدرسة، أو قد يكون الزوج هو الطرف الرافض لحضور زوجته إلى المدرسة، بالإضافة إلى أنّ متطلبات الحياة الزوجية من أعمال منزلية ورعاية الأطفال، أو وجود مضاعفات ناتجة عن الحمل، تُعيق الفتاة من الذهاب الزواج المبكر إلى المدرسة ومواصلة التعليم.[١٥]